أحمد حجازي: المدافع الذي لا يهاب الكاميرات

كان أحمد حجازي دائمًا لاعبًا محبًا للمرح وعفويًا، ومن الصعب ألا تبتسم عندما تراه يمزح أو يتفاعل مع وسائل الإعلام.

لقد لعب حجازي في بعض الأندية الكبرى في أوروبا، بما في ذلك فيورنتينا وبرايتون. ومع ذلك، كانت فترة وجوده في وست بروميتش ألبيون هي التي جعلته أحد أكثر المدافعين المحبوبين في الدوري الإنجليزي الممتاز.

اشتهر حجازي بشخصيته الكبيرة وصوته العالي وولائه الشديد لزملائه في الفريق. كان أيضًا لاعبًا شغوفًا، ولم يكن يتردد أبدًا في إبداء رأيه. وهذا ما جعله مفضلاً لدى الجماهير وإزعاجًا للمعارضين.

في الملعب، كان حجازي مدافعًا صلبًا وعنيدًا. كان جيدًا في الهواء وقويًا في التدخلات. كان أيضًا لاعبًا جيدًا بقدمه اليسرى وكان قادرًا على تقديم تمريرات رائعة من الخلف.

إلى جانب مواهبه الكروية، اشتهر حجازي أيضًا بشعره الذي كان يغيره دائمًا. جربه بكل أطوال وألوان تقريبًا. كان حجازي يمزح دائمًا بشأن شعره، حتى أنه نشر صورًا لنفسه مرتديًا شعر مستعار على إنستغرام.

حجازي لاعب مميز داخل وخارج الملعب. هو لاعب موهوب محب للمرح ولا يخاف أبدًا من التعبير عن رأيه. لقد كان مفضلاً للجماهير في كل نادٍ لعبه، ومن المؤكد أنه سيستمر في إمتاعنا بمهاراته وروح الدعابة في السنوات القادمة.

• أتمنى ذلك. ما زلت أشعر بأنني بحالة جيدة ويمكنني المساهمة في الفريق. سأستمر في اللعب طالما استمتعت وأعتقد أنه يمكنني المساعدة.

• الفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي مع ويست بروميتش ألبيون.

• الفوز بالألقاب مع النادي والبلد. أريد أيضًا الاستمرار في اللعب على أعلى مستوى لأطول فترة ممكنة.

• اعمل بجد ولا تستسلم أبدًا. ستكون هناك دائمًا انتكاسات في مسيرتك ولكن عليك أن تؤمن بنفسك وتستمر في التحسن. إذا كنت تعمل بجد وتبذل الجهد، فسوف تكافأ في النهاية.