وداعًا أسامة المسلم
في عام 1994، تعرض أسامة المسلم لحادث أليم أودى بحياته، فخيم الحزن على طلاب وطالبات المدارس في المملكة، الذين فقدوا قدوتهم وملهمهم، وتذكروه بالخير في كل مناسبة، فلم ينسوا مواقفه النبيلة، وجهوده المباركة في خدمة مجتمعه، وبذله للجهد والوقت في سبيل نشر العلم والقيم الإسلامية.