الأميرة كيت ميدلتون: قصة فتاة عادية أصبحت أميرة




بدايتها المتواضعة

ولدت كاثرين إليزابيث ميدلتون في 9 يناير 1982، في ريدينج بيركشاير، بإنجلترا، لوالديها مايكل وميكايلا ميدلتون. كان والدها مضيف طيران سابقًا، بينما كانت والدتها مضيفة طيران. لم تكن عائلة كيت من العائلات الملكية أو النبيلة، لكنها كانت عائلة ثرية.

طفولتها وحياتها المبكرة

نشأت كيت في قرية باكلبري في باركشاير. التحقت بمدرسة سانت أندروز School ثم التحقت بمدرسة مالفيرن للبنات في ورسيستيرشاير. كانت كيت طالبة ذكية ورياضية ممتازة. لعبت الهوكي والكرة الطائرة وكانت قائدة فريق الهوكي الخاص بها في المدرسة.

لقاؤها بالأمير ويليام

التقت كيت بالأمير ويليام لأول مرة في عام 2001 بينما كانا طالبين في جامعة سانت أندروز. عاشا معًا في نفس المنزل السكني وأصبحا صديقين مقربين. في عام 2003، بدأت علاقتهما الرومانسية.

خطبتها وزواجها

في 20 أكتوبر 2010، أعلن مكتب الأمير ويليام خطوبة كيت. أقيم حفل زفافهما في 29 أبريل 2011 في كنيسة وستمنستر أبي. كان حفل زفافهما حدثًا عالميًا شاهده ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.

دورها كدوقة كيمبريدج

أصبحت كيت دوقة كيمبريدج بعد زواجها من الأمير ويليام. ومنذ ذلك الحين تولت دورًا نشطًا في العائلة المالكة. وهي تمثل الملكة في المناسبات الرسمية وهي راعية للعديد من الجمعيات الخيرية.

حياتها الأسرية

لدى كيت والأمير ويليام ثلاثة أطفال: الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس. إنها أم مخلصة ومحبة وهي تقضي الكثير من الوقت مع أطفالها.

إنسانيتها وتواضعها

تشتهر كيت بإنسانيتها وتواضعها. إنها معروفة بتفاعلها الودي مع الناس من جميع مناحي الحياة. وهي أيضًا داعمة كبيرة للجمعيات الخيرية التي تساعد الآخرين.

رمز للأناقة والجمال

اشتهرت كيت أيضًا بأناقتها وجمالها. غالبًا ما يشار إليها على أنها أيقونة للأناقة وهي واحدة من أكثر النساء شعبيةً في العالم.

كيت: فتاة عادية أصبحت أميرة

بدأت كيت ميدلتون حياتها كفتاة عادية. ومع ذلك، من خلال عملها الجاد وتفانيها، أصبحت الآن أميرة واحدة من أقوى العائلات المالكة في العالم. وهي مثال على أن أي شخص يمكن أن يحقق أحلامه، بغض النظر عن أصله.