لطالما كان الاتحاد والشباب وجهين لعملة واحدة،
فالاتحاد هو الذي يجمع الشباب ويقويهم، والشباب هم من يمنحون الاتحاد الحياة والحيوية.
ففي الاتحاد قوة، والقوة هي ما تحتاجه أمتنا في هذه الأوقات العصيبة،
فحينما يتحد الشباب فإنهم يشكلون جيشًا لا يقهر، جيشًا من العقول والأفكار والطموحات،
جيشًا قادرًا على صنع المعجزات وإحداث التغيير الذي نحتاجه.
فهم من سيقودون أمتنا نحو مستقبل أفضل،
وهم من سيحملون مشعل الإبداع والابتكار،
وهم من سيحققون أحلامنا وطموحاتنا.
فبالتعاون والتنسيق يمكنهم تحقيق أي شيء يضعون عقولهم عليه،
ويمكنهم التغلب على أي تحد يواجههم،
ويمكنهم بناء مستقبل أكثر إشراقًا لأنفسهم ولأجيال قادمة.
فيا شباب الوطن، اتحدوا، وتعاونوا، وأطلقوا العنان لإمكانياتكم،
فأنتم أمل المستقبل، وأنتم من ستصنعون الفارق،
فلا تترددوا في اتخاذ زمام المبادرة،
ولكن تذكروا دائمًا أن الاتحاد هو أقوى سلاح لديكم.
ففي الاتحاد قوة، وفي القوة أمل، وفي الأمل مستقبل أفضل،
فيا شباب الوطن اتحدوا، وبنوا مستقبلًا أفضل لأنفسكم ولأجيال قادمة.
فالشباب هم بناة المستقبل، وهم أمل الأمة،
وهم من سيصنعون فارقًا في العالم،
فلندعمهم، ولنشجعهم، ولنمنحهم الفرصة لإطلاق العنان لإمكانياتهم،
فهم مستقبلنا، ومستقبلنا بين أيديهم.
فيا شباب الوطن، اتحدوا، وتعاونوا، وأطلقوا العنان لإمكانياتكم،
فأنتم أمل المستقبل، وأنتم من ستصنعون الفارق،
فلا تترددوا في اتخاذ زمام المبادرة،
ولكن تذكروا دائمًا أن الاتحاد هو أقوى سلاح لديكم.