في قلب مدينة بورسعيد الساحلية الخلابة، تكمن قصة إنسانية فريدة من نوعها، قصة تجسد روح شعب بأكمله، قصة المصري البورسعيدي.
بطل يقاوم الظروف
المصري البورسعيدي هو رمز للصمود والإرادة الصلبة، الذي وقف في وجه الظروف القاسية، صامدًا كتلال قريته المنيعة.
حافظ للتاريخ
إنه ذاكرة المدينة الحية، يحمل في سيرته حكايات الانتصارات والهزائم، كأنه كتاب تاريخ مفتوح.
مقاتل شجاع
في كل مرة يواجه فيها الحياة، تجده محاربًا شرسًا، لا ينكسر ولا يستسلم أبدًا.
طيب القلب
ورغم قوته وصلابته، إلا أن قلبه يفيض بحنان لا يوصف، وعطاؤه يتدفق مثل مياه البحر المحيط به.
محب لوطنه
يشعر المصري البورسعيدي بالفخر الشديد لانتمائه لوطنه، فهو وطني غيور على أرضه وعرضه.
مثال للوحدة الوطنية
في مدينته التي تلتقي فيها الثقافات، تجده نموذجًا للوحدة الوطنية، يعيش في وئام وانسجام مع جميع أبناء مصر.
إنسان ذو قيم
يمتاز المصري البورسعيدي بتمسكه بالقيم النبيلة، مثل الشرف والصدق والوفاء.
إنسان لا يفنى
إنه إنسان لا يفنى، روحه باقية في كل ذرة من مدينته الحبيبة، بورسعيد.
We use cookies and 3rd party services to recognize visitors, target ads and analyze site traffic.
By using this site you agree to this Privacy Policy.
Learn how to clear cookies here