يمثل فوز المغرب ليس فقط نجاحًا رياضيًا ولكن أيضًا انتصارًا للأمة بأكملها.
لقد ألهم أدائهم الاستثنائي مشاعر الفخر والوحدة ليس فقط في المغرب ولكن في جميع أنحاء العالم العربي وإفريقيا.لقد ألهمت هذه المباراة التاريخية جيلًا جديدًا من اللاعبين الأفارقة والعرب، وأظهرت للعالم أن أي شيء ممكن مع الشجاعة والإيمان.
الآن، مع تأهل المغرب إلى ربع النهائي، فإن العالم بأسره يتطلع إلى مباراتهم القادمة ضد الأرجنتين. ومن يدري، فقد يصنع أسود الأطلس التاريخ مرة أخرى.