بريندا عبد العال: صحافية مصرية شقراء تطاردها اتهامات سرقة المقالات




بريندا عبد العال صحافية مصرية شقراء موهوبة، ذاع صيتها في السنوات الأخيرة بفضل كتاباتها اللاذعة ومقالاتها التي تثير الكثير من الجدل، إلا أنها لم تسلم من الاتهامات بسرقة مقالات صحفيين آخرين ونسبها إليها.

بدايات بريندا عبد العال

ولدت بريندا عبد العال في القاهرة عام 1985، ودرست الصحافة في جامعة القاهرة. بدأت مسيرتها المهنية في جريدة "المصري اليوم" عام 2008، وسرعان ما لفتت الأنظار بكتاباتها الجريئة التي تتناول قضايا سياسية واجتماعية حساسة.

سرقة المقالات

في عام 2012، اتهمت بريندا عبد العال بسرقة مقال من الصحفي الأمريكي "توماس فريدمان" ونشره في جريدة "المصري اليوم" دون ذكر المصدر. وتكررت الاتهامات بعد ذلك بسرقة مقالات أخرى من صحفيين مصريين وأجانب.

الدفاع عن النفس

دافعت بريندا عبد العال عن نفسها قائلة إنها لم تسرق أي مقالات، وإن التشابه بين كتاباتها وكتابات الآخرين يعود إلى قراءتها الواسعة وتأثرها بأفكارهم.

الشهرة والجدل

رغم اتهامات سرقة المقالات، إلا أن شهرة بريندا عبد العال لم تتأثر بشكل كبير. فهي لا تزال تكتب في صحيفة "المصري اليوم" ولها مدونة شخصية يقرأها الملايين. كما أنها ظهرت في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية.

الجانب الإنساني

وراء الصورة المثيرة للجدل، تكمن امرأة عادية تحب القراءة والكتابة. بريندا عبد العال هي أم لطفلين، وتتمتع بروح الدعابة والذكاء السريع. وهي من المدافعات عن حقوق المرأة والمساواة بين الجنسين.

ال

بريندا عبد العال صحافية مثيرة للجدل، موهبتها لا شك فيها، لكن اتهامات سرقة المقالات تطاردها. إلا أنها لا تزال تتمتع بشعبية كبيرة بين القراء، الذين ينتظرون مقالاتها بفارغ الصبر.