لم يقتصر تأثير الأمير تركي على المملكة العربية السعودية فحسب، بل امتد إلى المنطقة والعالم. وقد لعب دورًا رئيسيًا في تعزيز الحوار والتعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي.
ومما يميز الأمير تركي عن غيره هو نهجه الشخصي في القيادة. فهو يُعرف بتواضعه وحسن الاستماع، وغالبًا ما يتفاعل مباشرة مع المواطنين والمقيمين. هذا النهج ساعده على كسب احترام وثقة الشعب السعودي.الحياة الشخصية للأمير تركي أيضًا مصدر إلهام. فهو أب مخلص لخمسة أطفال، كما أنه رياضي متحمس يحب لعب التنس والسباحة.
عند الحديث عن تركي بن محمد بن فهد، لا يمكننا تجاهل مبادئه الأخلاقية القوية. فهو رجل يتمتع بسمعة طيبة ويدعم القيم العائلية والتقاليد السعودية. إنه نموذج يحتذى به للجيل القادم من القادة.