اليوم، جنا هي شخص مختلف تمامًا. فهي واثقة من نفسها ومتفائلة بشأن المستقبل. وهي تعمل الآن مدربة فنون قتالية، وتشارك في العديد من الأنشطة الخيرية. كما أنها أصبحت مدافعة عن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل، وتتحدث كثيرًا عن تجربتها الشخصية من أجل إلهام الآخرين.
وتقول جنا: "لقد تعلمت أن الإحباط ليس نهاية العالم، وأن هناك دائمًا أمل. وآمل أن تكون قصتي مصدر إلهام للآخرين الذين يعانون".