أنا في عمر يمكنني فيه أن أكتب عن الخريف بكل يسر وسهولة. لقد عشته بكل تفاصيله، ولم يبق في قلبي شيء منه لم يستقر على الورق. أعلم أني سأغفل بعض التفاصيل، ولن أستطيع أن أعيد المشاعر كما هي، ولكنني سأحاول أن أكون صادقًا وأمينًا مع نفسي، وأن أُسقط هذه الأوراق في يوم من أيام الخريف، حيث تذبل الأوراق، أو كما قال الشاعر:
وإذا أشرفت فبادرها بسؤالك فالشتاء يلفحها برد الهواك
في خريف القلب، يتغير كل شيء، فلا يرى الإنسان إلا الأوراق المتساقطة، ولا يسمع إلا صوت الريح وهي تعوي في الأشجار، ولا يشتم إلا رائحة الأوراق المحترقة، وهي تبعث في نفسه الحزن والأسى.
في خريف القلب، يتذكر الإنسان ماضيه ويتحسر على ما فات، ويتمنى لو يعود الزمان إلى الوراء، ليعيش تلك اللحظات السعيدة مرة أخرى. ولكن الزمان لا يعود، والماضي لا يعود، وتبقى الذكريات هي الشيء الوحيد الذي يربط الإنسان بماضيه.
في خريف القلب، يبدأ الإنسان في التفكير في الموت، ويستعد لها، ويتقبلها بصدر رحب. فالموت هو نهاية كل إنسان، ولا مفر منه، ولا مفر من الخريف.
في خريف القلب، يتغير الإنسان، يتغير تفكيره، يتغير شعوره، يتغير كل شيء فيه. ولكن هذا التغير ليس بالضرورة أن يكون سيئًا، فقد يكون تغييرًا إيجابيًا، فقد ينضج الإنسان، وقد يتعلم من أخطائه، وقد يصبح أكثر حكمة.
في خريف القلب، يكتشف الإنسان نفسه، ويجد ذاته، ويتعرف على حقيقته. ففي خريف القلب، يتخلص الإنسان من كل ما هو زائف، ويتشبث بكل ما هو حقيقي.
في خريف القلب، يكتب الإنسان أجمل ما كتب، وأصدق ما قال، وأعمق ما شعر به. ففي خريف القلب، يمتزج الحزن بالفرح، والبسمة بالدمعة، والحياة بالموت.
في خريف القلب، يبدع الإنسان، ويبتكر، ويخلق، ويترك بصمة في هذا العالم. ففي خريف القلب، ينضج فكر الإنسان، ويزداد إبداعه، ويصبح أكثر قدرة على العطاء.
في خريف القلب، يترك الإنسان كل ما هو زائف، ويتشبث بكل ما هو حقيقي. ففي خريف القلب، يعرف الإنسان نفسه، ويجد ذاته، ويتعرف على حقيقته.
في خريف القلب، ينضج فكر الإنسان، ويزداد إبداعه، ويصبح أكثر قدرة على العطاء. ففي خريف القلب، يبدع الإنسان، ويبتكر، ويخلق، ويترك بصمة في هذا العالم.
في خريف القلب، يمتزج الحزن بالفرح، والبسمة بالدمعة، والحياة بالموت. ففي خريف القلب، يكتب الإنسان أجمل ما كتب، وأصدق ما قال، وأعمق ما شعر به.
في خريف القلب، يكتشف الإنسان نفسه، ويجد ذاته، ويتعرف على حقيقته. ففي خريف القلب، يتخلص الإنسان من كل ما هو زائف، ويتشبث بكل ما هو حقيقي.
في خريف القلب، يتغير الإنسان، يتغير تفكيره، يتغير شعوره، يتغير كل شيء فيه. ولكن هذا التغير ليس بالضرورة أن يكون سيئًا، فقد يكون تغييرًا إيجابيًا، فقد ينضج الإنسان، وقد يتعلم من أخطائه، وقد يصبح أكثر حكمة.
في خريف القلب، يبدأ الإنسان في التفكير في الموت، ويستعد لها، ويتقبلها بصدر رحب. فالموت هو نهاية كل إنسان، ولا مفر منه، ولا مفر من الخريف.
في خريف القلب، يتذكر الإنسان ماضيه ويتحسر على ما فات، ويتمنى لو يعود الزمان إلى الوراء، ليعيش تلك اللحظات السعيدة مرة أخرى. ولكن الزمان لا يعود، والماضي لا يعود، وتبقى الذكريات هي الشيء الوحيد الذي يربط الإنسان بماضيه.
في خريف القلب، يتغير كل شيء، فلا يرى الإنسان إلا الأوراق المتساقطة، ولا يسمع إلا صوت الريح وهي تعوي في الأشجار، ولا يشتم إلا رائحة الأوراق المحترقة، وهي تبعث في نفسه الحزن والأسى.
We use cookies and 3rd party services to recognize visitors, target ads and analyze site traffic.
By using this site you agree to this Privacy Policy.
Learn how to clear cookies here