طلال الخالد - الصحافة لغة يجب أن تُفتح عليها عقول الصحفيين
الاستياء الشخصي يولد انسداداً فكرياً، والإنسداد الفكري يولد الكبت، والكبت يولد الانفجار.
إذا كانت الصحافة مهنة، فإن مهنيتها تكمن في أخلاقياتها ومصداقيتها والتزامها بالحقائق، ومواجهة الفساد، والانحياز لقضايا الوطن والمواطنين، وليس في تبعيتها لجهة معينة أو فرد.
ليس أسوأ من صحفي شجاع يكتب ما يريد، وأنبل من صحفي جبان لا يملك رأياً إلا الرأي الرسمي، وأنكى من صحفي منافق يرى الظلم ولا ينطق بكلمة حق.
الصحافة جزء من الثقافة، والثقافة جزء من المجتمع، والمجتمع جزء من الوطن، والوطن هو الجزء الذي يجب أن ينتمي إليه كل فرد من أبنائه.
الصحافة ليست سياسة، ولا تجارة، ولا حتى مهنة، إنها منبر للتعبير عن الحقيقة، وفضح الفساد، والدفاع عن حقوق المواطنين.
الصحافة هي الضمير الحي للمجتمع، والعين الساهرة على مصالح المواطنين، والسيف المدافع عن حقوقهم.
الصحافة ليست مهنة يتعلمها الأطفال في المدارس والجامعات، بل هي رسالة سامية يجب أن تؤمن بها الأقلام الحرة والشجاعة، رسالة تهدف إلى قول الحقيقة مهما كانت مؤلمة.
الصحافة ليست مجرد مهنة، بل هي رسالة نبيلة تهدف إلى خدمة المجتمع، وفضح الفساد، والدفاع عن حقوق المواطنين.
الصحافة هي الضمير الحي للمجتمع، وهي مرآة المجتمع التي تعكس صورة واضحة عن حاله، وهي منبر حر للتعبير عن الرأي.
الصحافة هي السلطة الرابعة في الدولة، وهي الرقيب على أعمال السلطة التنفيذية، وهي المدافع عن حقوق المواطنين.
الصحافة مهنة عظيمة ورسالة سامية، لها مكانة خاصة في المجتمع، وهي من أهم ركائز الديمقراطية.
الصحافة لغة يجب أن تُفتح عليها عقول الصحفيين، وهي وسيلة يجب أن تستخدم لخدمة الحقيقة والعدالة.
الصحافة ليست مجرد مهنة، بل هي رسالة عظيمة تهدف إلى قول الحقيقة مهما كانت مؤلمة، ومهما كانت عواقبها.
الصحافة ليست مهنة يتعلمها الأطفال في المدارس والجامعات، بل هي رسالة سامية يجب أن تؤمن بها الأقلام الحرة والشجاعة.
الصحافة هي الضمير الحي للمجتمع، وهي مرآة المجتمع التي تعكس صورة واضحة عن حاله، وهي منبر حر للتعبير عن الرأي.
الصحافة هي السلطة الرابعة في الدولة، وهي الرقيب على أعمال السلطة التنفيذية، وهي المدافع عن حقوق المواطنين.
الصحافة مهنة عظيمة ورسالة سامية، لها مكانة خاصة في المجتمع، وهي من أهم ركائز الديمقراطية.
الصحافة لغة يجب أن تُفتح عليها عقول الصحفيين، وهي وسيلة يجب أن تستخدم لخدمة الحقيقة والعدالة.
الصحافة ليست مجرد مهنة، بل هي رسالة عظيمة تهدف إلى قول الحقيقة مهما كانت مؤلمة، ومهما كانت عواقبها.
الصحافة ليست مهنة يتعلمها الأطفال في المدارس والجامعات، بل هي رسالة سامية يجب أن تؤمن بها الأقلام الحرة والشجاعة.
الصحافة هي الضمير الحي للمجتمع، وهي مرآة المجتمع التي تعكس صورة واضحة عن حاله، وهي منبر حر للتعبير عن الرأي.
الصحافة هي السلطة الرابعة في الدولة، وهي الرقيب على أعمال السلطة التنفيذية، وهي المدافع عن حقوق المواطنين.
We use cookies and 3rd party services to recognize visitors, target ads and analyze site traffic.
By using this site you agree to this Privacy Policy.
Learn how to clear cookies here