فرص ضائعة: حكايات عن أحلام لم تتحقق وأسئلة لم تُطرح




كنت في الثامنة عشر من عمري عندما بدأت أحلم بالعمل في مجال الإعلام. كنت شغوفًا بالقصص وكنت أرغب في إخبارها للعالم. قضيت ساعات طويلة في كتابة المقالات والبحث عن وظائف، ولكن لم يتحقق حلمي أبدًا.

لطالما تساءلت عما إذا كان بإمكاني فعل المزيد. هل كان يجب أن أجرب أكثر؟ هل كان عليّ أن أكون أكثر ثباتًا؟

لا يوجد لدي إجابات عن هذه الأسئلة. لكني أعلم أنني لست وحدي. هناك الكثير من الناس لديهم أحلام لم تتحقق وأسئلة لم يُطرحوها أبدًا.

نحن جميعًا نملك قصة نريد أن نرويها. قد تكون قصة عن حلم لم نتحققه أو عن طريق لم نسلكه أو عن فرصة ضاعت منا.
ولكن من المهم أن نتذكر أن قصصنا ليست نهاية المطاف. فهي مجرد جزء من رحلتنا.

  • لا تخف من مشاركة قصتك.
  • لا تتخلى عن أحلامك.
  • استمر في السعي لتحقيق أهدافك.

وأهم شيء…

اعرف أنك لست وحدك.