أنا طبيب ممارس. هذا ما أقوله عندما يُسألني الناس عن عملي. لكن هذا اللقب لا يعبر حقًا عن تجربة العمل التي أعيشها يوميًا. أنا طبيب في الخطوط الأمامية. أنا أول شخص يرى المرضى عندما يمرضون ويحتاجون إلى مساعدة. أنا الشخص الذي يجري الفحوصات ويطلب الفحوصات ويضع خطة العلاج. أنا الشخص الذي يجلس معهم وذويهم ويشرح لهم ما يحدث وكيف نخطط لعلاجهم. أنا مثلث الدائرة. عدت إلى المدرسة وأنا بالغ لأكمل دراستي الطبية بعد أن حصلت على شهادة جامعية في مجال آخر. لقد عملت في عيادات، وأقسام الطوارئ، ودور رعاية المسنين، ومخيمات اللاجئين. لقد رأيت مجموعة واسعة من المرضى وأجريت مجموعة واسعة من الإجراءات. أنا على دراية بالعديد من التخصصات الطبية وأعمل بشكل جيد مع الأطباء المتخصصين الآخرين. أنا منقذ حياة. لقد أنقذت حياة على مر السنين. أعالج أمراضًا خطيرة وإصابات وحالات طارئة. أنا مستعد للمساعدة في أي وقت. أنا مستشار. أقترح خيارات العلاج على المرضى وأقدم الدعم لهم أثناء اتخاذهم قرارات بشأن صحتهم. أنا أستمع إليهم وأجيب على أسئلتهم وأساعدهم على فهم ما يحدث. أنا معلم. أعلم المرضى عن صحتهم وكيفية العناية بأنفسهم. أنا أعلمهم كيفية تناول أدويتهم واتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام. أنا باحث. أنا دائمًا أبحث عن معلومات جديدة وحسن طرق علاج المرضى. أحضر المؤتمرات وأقرأ المجلات الطبية وأجرب طرقًا جديدة. أنا مدافع. أدافع عن المرضى والتأكد من حصولهم على أفضل رعاية ممكنة. أتحدث نيابة عنهم عند الضرورة وأقاتل من أجل حقوقهم. أنا شخص عاطفي. أنا أهتم بمرضاي وأريد أن أساعدهم على التعافي. أشعر بالفرح عندما يتحسنون وأشعر بالحزن عندما لا يتحسنون. أنا شخص ممتن. أنا ممتن لكوني طبيبًا ممارسًا. إنه عمل مجزٍ ومتحدٍ باستمرار. أنا ممتن لمساعدة المرضى على تحسين صحتهم وحياتهم.
We use cookies and 3rd party services to recognize visitors, target ads and analyze site traffic.
By using this site you agree to this Privacy Policy.
Learn how to clear cookies here