منى رياض الصلح

كانت الأميرة منى رياض الصلح سيدة مجتمع بارزة في المملكة العربية السعودية. كانت الزوجة الأولى للأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود، وأم الأمير الوليد بن طلال، أحد أغنى وأشهر رجال الأعمال في العالم. كما كانت من أوائل النساء السعوديات اللائي يكشفن وجوههن في الأماكن العامة.

ولدت منى رياض الصلح في لبنان عام 1938 لعائلة سياسية بارزة. كان والدها، رياض الصلح، أول رئيس وزراء للبنان بعد الاستقلال. تلقت تعليمها في سويسرا ثم عادت إلى لبنان حيث أصبحت شخصية اجتماعية بارزة. تزوجت من الأمير طلال عام 1954 وأنجبت منه ولدين، الوليد وخالد.

في عام 1968، انفصلت منى رياض الصلح عن الأمير طلال. انتقلت بعد ذلك إلى لندن حيث أقامت هناك حتى وفاتها عام 2022. وظلت منخرطة في الأعمال الخيرية وقضايا المرأة طوال حياتها.

كانت منى رياض الصلح امرأة قوية ومستقلة. كانت رائدة في مجال حقوق المرأة وساعدت على تمكين العديد من النساء الأخريات في المملكة العربية السعودية. كانت أيضًا داعمة كبيرة للفنون والثقافة، وهي معروفة بعملها مع المتحف الوطني في الرياض ومتحف الفن الإسلامي في الدوحة.
ستتذكر منى رياض الصلح دائمًا باعتبارها سيدة مجتمع بارزة في المملكة العربية السعودية. كانت امرأة رائدة ساعدت على تمكين النساء الأخريات وساهمت في تطوير الفن والثقافة في البلاد.

• كانت منى رياض الصلح سيدة مجتمع بارزة في المملكة العربية السعودية.
• كانت الزوجة الأولى للأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود، وأم الأمير الوليد بن طلال.
• كانت من أوائل النساء السعوديات اللائي يكشفن وجوههن في الأماكن العامة.
• ولدت منى رياض الصلح في لبنان عام 1938 لعائلة سياسية بارزة.
• تلقت تعليمها في سويسرا ثم عادت إلى لبنان حيث أصبحت شخصية اجتماعية بارزة.
• تزوجت من الأمير طلال عام 1954 وأنجبت منه ولدين، الوليد وخالد.
• في عام 1968، انفصلت منى رياض الصلح عن الأمير طلال. انتقلت بعد ذلك إلى لندن حيث أقامت هناك حتى وفاتها عام 2022.
• كانت منى رياض الصلح امرأة قوية ومستقلة. كانت رائدة في مجال حقوق المرأة وساعدت على تمكين العديد من النساء الأخريات في المملكة العربية السعودية.
• كانت أيضًا داعمة كبيرة للفنون والثقافة، وهي معروفة بعملها مع المتحف الوطني في الرياض ومتحف الفن الإسلامي في الدوحة.
• ستتذكر منى رياض الصلح دائمًا باعتبارها سيدة مجتمع بارزة في المملكة العربية السعودية. كانت امرأة رائدة ساعدت على تمكين النساء الأخريات وساهمت في تطوير الفن والثقافة في البلاد.