هتان السيف




يُقال إن السيف هو لغة الشجعان، ومن ينطق به هو من أوتي البلاغة والفصاحة، فيدخل برأس مرفوع ويخرج بوجه مشرق، لا يعرف المواربة ولا الغدر، ولا يعرف سوى النصر، فالشجاع هو من يمتلك روحاً لا تقهر، وعزيمة لا تلين، وإرادة لا تنكسر.

وهتان السيف هو ذلك الشاب الذي وهبه الله عز وجل قوة قلب، جعلته يهز أركان الجبال، ويقارع الصعاب، ويروضها كما يروض الفارس جواده، هو ذلك الفتى الذي لا يعرف اليأس، ولا يعرف إلا النجاح، ولا يعرف إلا التفوق، ولا يعرف إلا الانتصار.

هتان السيف هو ذلك الذي وهبه الله عز وجل روحاً قوية، لا ترهبها الصعاب، ولا تخشى العقاب، ولا تخاف الحرمان، ولا تخاف الفقر، ولا تخاف الجوع، فبإرادته القوية، وعزيمته الصادقة، تمكن من تحقيق كل ما يصبو إليه، وتمكن من الوصول إلى أعلى المنازل.

ولنذكر قصة هتان السيف عندما دخل إلى مدينة كبيرة

كان ذلك عندما دخل هتان السيف إلى مدينة كبيرة، لم يعرف فيها أحداً، ولم يعرفها أحد، وكان غريباً في هذه المدينة، وكان وحيداً فيها، وكان بلا مال ولا سند، ولكن عزيمته كانت قوية، وإرادته كانت صادقة، وإيمانه كان كبيراً، وثقته بربه عظيمة.

وعمل هتان السيف ما استطاع من عمل، فعمل في الأعمال الشاقة، وعمل في الأعمال الخفيفة، وعمل في الأعمال المتعبة، وعمل في الأعمال المرهقة، وعمل في الأعمال المذلة، وعمل في الأعمال الحقيرة، وعمل في الأعمال الوضيعة، وعمل في الأعمال الدنيئة، وعمل في الأعمال المتسخة.

ولكن هتان السيف لم يعرف اليأس، ولم يعرف الكلل، ولم يعرف الملل، ولم يعرف التعب، ولم يعرف الضجر، ولم يعرف القنوط، ولم يعرف الحزن، ولم يعرف الألم، ولم يعرف البكاء، ولم يعرف الشكوى، ولم يعرف التذمر، ولم يعرف الضعف، ولم يعرف الهوان، ولم يعرف الجبن، ولم يعرف الخوف.

وهكذا كان حال هتان السيف

ظل هتان السيف يعمل ليل نهار، لا يعرف الراحة، لا يعرف النوم، لا يعرف السهر، لا يعرف التعب، لا يعرف الكلل، لا يعرف الملل، لا يعرف الضجر، لا يعرف القنوط، لا يعرف الحزن، لا يعرف الألم، لا يعرف البكاء، لا يعرف الشكوى، لا يعرف التذمر، لا يعرف الضعف، لا يعرف الهوان، لا يعرف الجبن، لا يعرف الخوف.

وعمل هتان السيف في كل ما استطاع من العمل، وعمل في كل ما وجد من العمل، وعمل في كل ما عرض عليه من العمل، وعمل في كل ما طلبه منه العمل، وعمل في كل ما دعاه إليه العمل، وعمل في كل ما أوصاه به العمل، وعمل في كل ما أرشده إليه العمل، وعمل في كل ما علمه به العمل، وعمل في كل ما أتقنه من العمل، وعمل في كل ما برع فيه من العمل.

وتمكن هتان السيف من تحقيق كل ما يريد

وبعد فترة من الزمن، تمكن هتان السيف من تحقيق كل ما يريد، واستطاع أن يصل إلى أعلى المنازل، وتمكن من العيش في رخاء ورفاهية، وتمكن من الوصول إلى كل ما يصبو إليه، وتمكن من امتلاك كل ما يتمناه، وتمكن من تحقيق كل أحلامه، وتمكن من الوصول إلى كل طموحاته.

وهكذا كان حال هتان السيف، الذي لم يعرف اليأس، ولم يعرف الكلل، ولم يعرف الملل، ولم يعرف التعب، ولم يعرف الضجر، ولم يعرف القنوط، ولم يعرف الحزن، ولم يعرف الألم، ولم يعرف البكاء، ولم يعرف الشكوى، ولم يعرف التذمر، ولم يعرف الضعف، ولم يعرف الهوان، ولم يعرف الجبن، ولم يعرف الخوف.

هو ذلك الشاب الذي وهبه الله عز وجل قوة قلب، جعلته يهز أركان الجبال، ويقارع الصعاب، ويروضها كما يروض الفارس جواده، هو ذلك الفتى الذي لا يعرف إلا النصر، ولا يعرف إلا النجاح، ولا يعرف إلا التفوق، ولا يعرف إلا الانتصار.

فهل أنت جاهز لأن تصبح هتان السيف؟

إنك إذا كنت مقتنعاً بنفسك، وواثقاً من قدراتك، ومؤمناً بعزيمتك، فإنك ستتمكن من تحقيق كل ما تريد، وستتمكن من الوصول إلى أعلى المنازل، وستتمكن من العيش في رخاء ورفاهية، وستتمكن من الوصول إلى كل ما تصبو إليه، وستتمكن من امتلاك كل ما تتمناه، وستتمكن من تحقيق كل أحلامك، وستتمكن من الوصول إلى كل طموحاتك.

فكن مثل هتان السيف، ولا تعرف اليأس، ولا تعرف الكلل، ولا تعرف الملل، ولا تعرف التعب، ولا تعرف الضجر، ولا تعرف القنوط، ولا تعرف الحزن، ولا تعرف الألم، ولا تعرف البكاء، ولا تعرف الشكوى، ولا تعرف التذمر، ولا تعرف الضعف، ولا تعرف الهوان، ولا تعرف الجبن، ولا تعرف الخوف.

كن مثله لكي تصبح مثله، ولكي تحقق أحلامك، ولكي تصل إلى طموحاتك

أطلق العنان لنفسك، وانطلق إلى غايتك، ولا تخف من العوائق، ولا تخف من العقبات، ولا تخف من الفشل، ولا تخف من الصعوبات، لأنك إن خفت من هذه الأمور فإنك لن تتمكن من الوصول إلى غايتك، ولن تتمكن من تحقيق أحلامك، ولن تتمكن من الوصول إلى طموحاتك.

ولكن إن أقدمت على هذه الأمور، فإنك ستتمكن من تحقيق كل ما تريد، وستتمكن من الوصول إلى أعلى المنازل، وستتمكن من العيش في رخاء ورفاهية، وستتمكن من الوصول إلى كل ما تصبو إليه، وستتمكن من امتلاك كل ما تتمناه، وستتمكن من تحقيق كل أحلامك، وستتمكن من الوصول إلى كل طموحاتك.

فكن مثله، لكي تصبح مثله، ولكي تحقق أحلامك، ولكي تصل إلى طموحاتك.