في إحدى الليالي الباردة، بينما كان الجميع نائمين، استيقظ السيد طباخ على صوت طرق خافت على الباب. فتح الباب ليرى رجلاً يقف هناك، يبدو عليه القلق والارتباك. قال الرجل: "أنا آسف لإزعاجك في هذا الوقت المتأخر من الليل، لكنني فقدت مفتاحي وأنا عالق خارج منزلي".
ابتسم السيد طباخ وقال: "لا تقلق، أنا سأ帮你". أخرج السيد طباخ صندوق أدواته وبدأ العمل على القفل. بعد بضع دقائق، تمكن من فتح الباب وسمح للرجل بالدخول.
شكر الرجل السيد طباخ بحرارة وقال: "أنت منقذي، لا أعرف ماذا كنت سأفعل بدونك".
ابتسم السيد طباخ وقال: "لا داعي للشكر، أنا فقط أفعل واجبي".
عاد السيد طباخ إلى سريره ونام بارتياح، knowing that he had helped someone in need.
في اليوم التالي، انتشرت قصة السيد طباخ في جميع أنحاء المدينة. أصبح معروفًا باسم "طباخ على قفل"، وبدأ الناس في الاتصال به لفتح الأبواب المغلقة. لم يرفض السيد طباخ أي طلب للمساعدة، وكان دائمًا مستعدًا لفتح أي باب مهما كان مغلقًا.
كان السيد طباخ رجلاً طيب القلب، وكان يحب مساعدة الآخرين. كان دائمًا يضع احتياجات الآخرين قبل احتياجاته، وكان دائمًا مستعدًا للتضحية من أجل الآخرين. كان السيد طباخ نموذجًا رائعًا للإنسانية، وكان مصدر إلهام للجميع.
We use cookies and 3rd party services to recognize visitors, target ads and analyze site traffic.
By using this site you agree to this Privacy Policy.
Learn how to clear cookies here